مدونات قصيرة للأسرى في ذكرى رحيل الإمام الخميني (رضوان الله تعالى عليه)
استحوذ مشروع الوحدة الإسلامية على اهتمام إمام الأمة الخميني العظيم (رض) باعتباره السبيل لقوة المسلمين، وهذا ما علمنا إياه أستاذ البصيرة والولاية عبدالوهاب حسين.
الأسير حبيب مهدي – بلدة الديه
تعلّم الأستاذ عبد الوهاب حسين من معلّمه الإمام الخميني (قده)، وعلمني أن الصدق والشفافية والوضوح في الخطاب مهم جداً في نشر الوعي وتحديد الموقف.
الأسير علي جميل الخواجة – بلدة النويدرات
رسّخ الأستاذ المجاهد عبدالوهاب حسين في عقلي وذهني وروحي أن الخلف الصالح لـ الإمام الخميني وهو الإمام الخامنئي هو الامتداد الطبيعي للسيد الراحل ويجب الالتفاف حوله.
الأسير حسين علي ناصر – بلدة النويدرات
تعلّمت من القائد الأستاذ عبد الوهاب حسين أن الإمام الخميني العظيم (رض) بلغ مرتبةً لا نظير لها لدى غير المعصومين (ع)، ولذا علينا أن نقرأ حياته بتمعن ودراية.
الأسير حسن جعفر العبو – جزيرة سترة
علمني البصير أن الاستماتة في الحفاظ على المكتسبات التي أثمرتها دماء الشهداء وعدم التفريط فيها كان عملاً ملحوظاً ومميزاً في سيرة الإمام الخميني (قدس).
الأسير مهدي صادق الغواص – بلدة السنابس
علمني البصير أن السيد_الإمام زرع ثقافة القدرة على التغيير في المجتمع وبذلك تمكنت الأمة من النهوض والقيام ومجابهة التحديات.
الأسير منصور خلف منصور – بلدة البلاد القديم
علمني البصير بأن أهم إنجاز حققه السيد الإمام هو تنمية الوعي العام لدى الجماهير وإيجاد القدرة لديها على التحليل السياسي.
الأسير حسن عبد النبي – بلدة المعامير
علمني البصير .. الالتزام بخط ومنهج السيد الإمام الخميني (قدس) فيه سعادة الدنيا والآخرة.
الأسير سلمان عبد الله مكي – جزيرة سترة
#علمني_البصير أن الإنسان المؤمن الملتزم يعدُّ أكبر خطر على الأعداء، وعلى هؤلاء المؤمنين اعتمد #السيد_الإمام في عمله.
الأسير سلمان حسن محمد – بلدة الدير